منشور الإسكوا: E/ESCWA/CL2.GPID/2022/Policy Brief.7
الدولة: المملكة الأردنية الهاشمية
نوع المنشور: موجز السياسات
المجموعة المتخصصة: السكان والعدالة بين الجنسين والتنمية الشاملة
مجالات العمل: التنمية الشاملة
مبادرات: العدالة الاجتماعية, الشباب, استحداث فرص عمل, الحدّ من عدم المساواة
أهداف التنمية المستدامة: خطة عام 2030
الكلمات المفتاحية: الاستقصاءات, المساواة, العراق, خلق فرص العمل, العمال الشباب, الفساد, سياسة الأجور, المساعدة المالية, المشروعات التجارية الصغيرة, القطاع الخاص, القطاع العام, الاستقصاءات, الإصلاح التربوي, الظروف الاقتصادية, الظروف الاجتماعية
تصوّرات المواطنين الأردنيين بشأن المساواة الاجتماعية والاقتصادية: الأمل في حاضر أفضل
تشرين الثاني/نوفمبر 2022
أجرت اللجنة الاقتصادية والاجتماعية لغربي آسيا (الإسكوا) استطلاعاً في عام 2022 حول المساواة الاجتماعية والاقتصادية شمل 000,10 شخص في عشرة بلدان عربية. ورأى نصف الذين شملهم الاستطلاع في مختلف أنحاء المنطقة أنّ هناك مساواة اجتماعية واقتصادية في بلدهم، كما اعتبر نصف المشاركين أنّ مستويات المساواة الاجتماعية والاقتصادية سترتفع خلال السنوات الخمس المقبلة.
يرى كل ثلاثة مشاركين في الاستطلاع من أصل خمسة أنّ هناك مساواة اجتماعية واقتصادية إيجابية في بلدهم. ويرى ثلث المشاركين فقط أنّ مستويات المساواة الاجتماعية والاقتصادية سترتفع خلال السنوات الخمس المقبلة. في المقابل، يرى مشاركان من أصل خمسة أن حالة المساواة ستتردّى في المستقبل. والمواطنون الأردنيون بشكل عام أكثر تشاؤماً بشأن مستقبل المساواة في بلدهم من سائر المواطنين العرب.
منتجات معرفية ذات صلة
التنمية الشاملة
,
أجرت اللجنة الاقتصادية والاجتماعية لغربي آسيا (الإسكوا) استطلاعاً في عام 2022 حول المساواة الاجتماعية والاقتصادية شمل 000,10 شخص في عشرة بلدان عربية. ورأى نصف الذين شملهم الاستطلاع في مختلف أنحاء المنطقة أنّ هناك مساواة اجتماعية واقتصادية في بلدهم، كما اعتبر نصف المشاركين أنّ مستويات المساواة الاجتماعية والاقتصادية سترتفع خلال السنوات الخمس المقبلة.
يرى كل ثلاثة مشاركين في الاستطلاع من أصل خمسة أنّ هناك مساواة اجتماعية واقتصادية إيجابية في بلدهم. ويرى ثلث المشاركين فقط أنّ مستويات المساواة الاجتماعية والاقتصادية سترتفع خلال السنوات الخمس المقبلة. في المقابل، يرى مشاركان من أصل خمسة أن حالة المساواة ستتردّى في المستقبل. والمواطنون الأردنيون بشكل عام أكثر تشاؤماً بشأن مستقبل المساواة في بلدهم من سائر المواطنين العرب.