1. إصلاح التعليم والوصول إليه:
- معالجة النقص في المعلمين المؤهلين وتحديث المناهج الدراسية لتشمل التعليم الأخضر والبيئي.
- التأكيد على أهمية تعليم العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات، وخاصة للفتيات، وضمان تكافؤ الفرص والوصول إلى التمويل للشباب، وخاصة في المناطق الريفية.
2. تطوير المهارات والتدريب:
- تعزيز مهارات الذكاء الاصطناعي وإنترنت الأشياء لتحسين تحليل البيانات والكفاءة في قطاع الطاقة.
- تطوير المهارات غير الفنية مثل التواصل والتفاوض والعمل الجماعي والقيادة من خلال المحاكاة العملية والتمارين.
- زيادة توافر التدريب الداخلي والتدريب المهني وبرامج الإرشاد لتوفير الخبرة العملية ورؤى الصناعة.
3. دعم السياسات والتنظيم:
- تنفيذ ومراجعة السياسات التي تدعم تقنيات الطاقة المتجددة، وضمان مراعاة ردود الفعل من المهنيين الشباب.
- تشجيع سياسات التوظيف الشاملة للشباب والنساء وذوي الإعاقة.
- يجب على الحكومات إدخال سياسات تعزز التنوع وتكافؤ الفرص والدعم المالي للتعليم والمشاريع المتعلقة بالطاقة المستدامة.
4. الابتكار والبحث:
- الاستثمار في البحث والتطوير لمعالجة التحديات مثل انقطاع الطاقة الشمسية وطاقة الرياح.
- تعزيز الابتكار وريادة الأعمال في المنطقة، وخاصة في تقنيات الطاقة المتجددة المتقدمة.
- الاستفادة من حلول الطاقة الصغيرة وتبادل أفضل الممارسات في جميع أنحاء الدول العربية لدعم الانتقال في الطاقة.
5. التوعية والتشجيع:
- إجراء حملات توعية حول فرص العمل في قطاع الطاقة المستدامة والمهارات المحددة المطلوبة.
- زيادة الوعي بأهمية أنظمة الطاقة المستدامة وتأثيرها على مستقبل مستدام.
- تشجيع الشباب على المشاركة في مناقشات السياسات ودعم احتياجاتهم في انتقال الطاقة العالمي.
6. إشراك الشباب وتمكينهم:
- توفير منصات للشباب لتوليد وتبادل الأفكار الجديدة، وضمان سماع أصواتهم في عمليات صنع السياسات واتخاذ القرار.
- تسهيل الإرشاد الفردي ودعم ما بعد التمويل للشركات الناشئة التي يقودها الشباب لمساعدتهم على إجراء العمليات اللوجستية والمصرفية والقانونية والمحاسبية.
- التركيز على القضايا المحلية ذات الصلة بالشباب لتوجيه دراساتهم ومهنهم المستقبلية، وتعزيز القوى العاملة نحو التحول في مجال الطاقة المستدامة.